منتديات ملوك حمير واقيال اليمن
منتديات ملوك حمير واقيال اليمن
يرحب بك أجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه
{عزيزي الزائر } يتوجب عليك التسجيل
ا، ،،اهلا وسهلا بك في منتدى عودة الروح نرجو ان تكونو في تمام الصحه والعافيه،،،
نحن سعيدين بنضمامكم اليناا في هذا المنتدى الذي يتشرف في قدومكم اذا رغبت بلتسجيل سجل معـناااا}{هذا المنتدى يتطلب تفعيل الاشتراك؟؟ بعد تسجيلك في منتدانا سيتم ارسال مفتاح التشغيل الى عنوان البريد الإلكتروني (الإيميل) الذي زودتنا به. الرجاء اللجوء الى بريدك الإلكتروني للمزيد من المعلومات.
و اذا لم تتمكن من تفعيل عضويتك من ايميلك؟ انتضر قليلا حين دخول المشرفين. وسيتم تفعيلك من احد المشرفين..مع تحياتي مؤسس الموقع يمنيا انا
منتديات ملوك حمير واقيال اليمن
منتديات ملوك حمير واقيال اليمن
يرحب بك أجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه
{عزيزي الزائر } يتوجب عليك التسجيل
ا، ،،اهلا وسهلا بك في منتدى عودة الروح نرجو ان تكونو في تمام الصحه والعافيه،،،
نحن سعيدين بنضمامكم اليناا في هذا المنتدى الذي يتشرف في قدومكم اذا رغبت بلتسجيل سجل معـناااا}{هذا المنتدى يتطلب تفعيل الاشتراك؟؟ بعد تسجيلك في منتدانا سيتم ارسال مفتاح التشغيل الى عنوان البريد الإلكتروني (الإيميل) الذي زودتنا به. الرجاء اللجوء الى بريدك الإلكتروني للمزيد من المعلومات.
و اذا لم تتمكن من تفعيل عضويتك من ايميلك؟ انتضر قليلا حين دخول المشرفين. وسيتم تفعيلك من احد المشرفين..مع تحياتي مؤسس الموقع يمنيا انا
منتديات ملوك حمير واقيال اليمن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالبدايةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الحب في الله

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
يمنيا انا
المدير العــــــــــــــــــــــــام
المدير العــــــــــــــــــــــــام
يمنيا انا


عدد المساهمات : 803
تاريخ التسجيل : 01/07/2010
العمر : 49

الحب في الله Empty
مُساهمةموضوع: الحب في الله   الحب في الله Emptyالخميس أغسطس 26, 2010 6:21 am

لقراءة الجزء الأول
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
" إن الله تعالى يقول يوم القيامة: أين المتحابون بجلالي؟ اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي" رواه مسلم
وفي حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله : ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه
من منا لا يعلم هذه الأحاديث ...فضل الثواب يدل على أن هذا العمل هو من أشق الأعمال. عمل تجد به حلاوة الإيمان في قلبك ...عمل اقترن في نفس الحديث بالإمام العادل مع ما في العدل للإمام من المشقة وعظيم النفع للأمة
..عمل اقترن بشاب نشأ في عبادة الله اقترن برجل ترك الفاحشة لوجه الله اقترن بالرجل الذي قلبه معلق بالمساجد والصدقة الخفية ..أعمال عظيمة
مما يؤكد أن هذا الخلق القلبي وما يترتب عليه من أعمال الجوارح هو عمل شاق وليس بالأمر السهل وأن عليه واجبات وحقوقا ليست تؤدى هكذا عفوا ولا يضيع أثرها هكذا هباء
ولكي تكون هذه المحبة في الله لابد ان تكون مبنية على الطاعة وليست مبنية على تشاكل أو تجانس أو استرواح أو بلغتنا "استلطاف" لابد أن تكون لأجل طاعة الإنسان (المحبوب) لربه وتزيد وتنقص بقدر طاعة الإنسان لربه (فيما يرى الناظر)
إذن هي لا تكون مبنية على "خفة دم" المحبوب أو شكله أو الراحة النفسية التي تعود على الإنسان من علاقته بأخيه أو مؤانسته له
بل ربما يكون المحبوب هو أصلا لا يحبك (أو حتى يبغضك) ولكنك تحبه في الله كما حكي عن الشيخ حسن البنا رحمه الله أنه قال لمن قال له إني أبغضك في الله قال له إنه يحبه في الله فهو قدّر كونه مبغضا له في الله حتى لو كان هو على خطأ فإن تحقيق الإنسان لهذين الخلقين يدل على ارتباط قلبه بالله وهو ما يدعو للحب (في الله

ويقال في معيار الحب في الله ألا يزيد بالبر والصلة ولا ينقص بالجفاء لأن أصل هذه المحبة هو حبك لله عز وجل وحبك لله يستدعي أن تحب من يحبهم الله
فلو تصورنا إنسانا تزعم أنك تحبه في الله وأساء إليك أو قل جفاك ولم يقبل عليك فتغير قلبك تجاهه ونقص هذا الحب
فإن هذا الحب ليس لله.. إن الحب لله باق ببقاء الله عز وجل وبقاء المحبوب على حال قربه من الله وكل محبة وولاء لغير الله فإنها زائلة ولاشك بل قد تكون وبالا على صاحبها

إن الحب في الله مراتب ودرجات أعلاها من جعل محبته بهذه المعايير خالصة تماما لله لا يشوبها أية شائبة .. وإن العوالق الدنيوية المؤثرة في زيادة هذه المحبة من إحسان إليك أو تبادل للهدايا أو راحة نفسية أو رؤية فضائل وصفات شخصية مستحسنة لا تخرجها من كونها محبة في الله ويثاب المرء بقدر صفائها أما أن تدور هذه المحبة مع العوالق الدينوية وجودا وعدما فهذه ما نقول عنها أنها ليست لله

قال الله عزوجل "الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين"
وقال عزوجل عن أهل النار "فما لنا من شافعين ولا صديق حميم" ضاعت الصداقة الحميمة ولم تنفعهم يوم القيامة
وقال عن أهل الجنة "قال قائل منهم إني كان لي قرين " إلى قوله عزوجل "لمثل هذا فليعمل العاملون" الصافات. فهذا مؤمن كان له قرين ليس من الصالحين "فاطلع فرآه في سواء الجحيم"
وبمفهوم المخالفة أن المؤمنين لهم أصدقاء وإخوان حتى وإن كان بينهم في الدنيا شحناء "ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين"
إن على المسلم للمسلم واجبات كثيرة وهي حقوق الأخوة الإيمانية العامة والأخوة الخاصة لها حقوق أوكد وأخص
وكلاهما المفترض أن يكون معيار الزيادة والنقصان فيه هو الطاعة والقرب من الله

وكما أشار أحد الإخوة -وكان هدفي من التدوينة السابقة- حب الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين الذي به يرجو المرء أن ينال صحبتهم في الآخرة هو حب عام وتفصيلي أيضا يزيد كما أشرت كلما ازددت علما بمدى قربهم إلى الله وحبه سبحانه لهم وله متطلبات أيضا كحبنا لبعضنا البعض في الله.

ومن ضمن هذه الحقوق النصرة بكل طريق ممكن وحسن الظن والسكوت عما يسيء إليهم وكراهية مبغضهم وهذا هو الشق الثاني الذي لا يكتمل الإيمان إلا به البغض في الله.
هل البغض رذيلة ؟هل الكراهية رذيلة؟ : البغض في الله هو من واجبات الإيمان ولا يجد المرء حلاوة الإيمان في قلبه إلا إذا تعلم البراءة ممن يبغضون الله وأنبياءه ودينه الحق وهذا شيء والإقساط والعدل شيء آخر وهذا فيه تفاصيل.

وقد أشار الأخوة وأشرت إلى أن كلمة "أحبك في الله" أصبح تتكرر كثيرا والخشية من أن تبتذل هذه الكلمة فلابد من أن يتحقق الإنسان بها وأن يعلم حقوقها ويجرد مشاعره من اي مصلحة أو معيار غير حب الله عز وجل

ما أجمل التعبير : أشعر بها كأنها مكافأة لا يستحقها إلا من عرفته في الله وعاشرته في الله .. تلاقت أرواحنا فأتلفت في الله

وكما هو معلوم أن هذا أخص من محبة المسلمين العامة كما أن الشاب الذي نشأ في عبادة الله هو أخص من عامة المؤمنين فتميز ذلك بجزاء خاص "التظلل بظل الله يوم لا ظل إلا ظله"

ما أردت أن أحركه في القلوب هو تجريد هذه المحبة لله والتفكير في بواعثها واستحضارها وكذا معرفة حقوقها وتجريدها عن هوى النفس (الألفة) والرفعة بهذه المشاعر أن تبتذل وتصبح كلمات يومية تتردد في ثنايا الكلام مثل سائر المجاملات بل إني أربأ بكلمة "جزاك الله خيرا" أيضا عن ذلك دون أن يصاحبها عمل قلبي.

ومن ضمن ما أثير هل يجوز أن تقول الفتاة أو المرأة لرجل أجنبي أنها تحبه في الله أو العكس وقد أفتى العلماء بعدم جواز ذلك وزجروا عن ذلك .
وترغيب النبي صلى الله عليه وسلم في الإخبار عن ذلك هو لزيادة رابطة الألفة والترابط بين الأخوة وهذا يتحقق من المرأة لأختها أو من الرجل لأخيه أما بين الرجل والمرأة فهو غير مرغب فيه بل ولا يؤمن خلوه من المفاسد ومداخل الشيطان حتى لو كان المخبر شيخا

ومعلوم أن الحي لا تؤمن عليه الفتنة وأننا لا نستطيع أن نجرد مشاعرنا فعلا لله وأن نفرق بين ما هو لله وما هو لحظ النفس
وكما قلنا إن هذا الإخبار هو جزء من الحقوق وهناك حقوق كثيرة مثل الدعاء بظهر الغيب وحسن الظن والنصيحة وهي أهم من مجرد الإخبار .
وعلامة الحب في الله أن يزيدك طاعة ومعلوم ان مثل هذا الإخبار الممنوع قد يوقع في المعصية أو على أقل الأحوال قد يورث انشغال القلب فهو ليس من الطاعات.
وإن كنا نحن نحب أمهات المومنين والصحابيات والصالحات ممن مضوا حبا في الله وكذلك تحب النساء الرجال من الصحابة والعلماء الماضين وهذا حب في الله لأنه خلا عن احتمال الفتنة والذرائع.

وإذا كان الإخبار بين الشاب والفتاة على سبيل الخطبة فهذه لها قنواتها ويجوز أن يكون هذا الإخبار هو مجرد إعلام كمقدمة للخطبة وليس مقدمة للخلوة أو المحادثة الخاصة والمخالفات الشرعية.

أما أن ينطلق الفتى مخبرا كل أخواته في الله أنه يحبهن في الله أو العكس فهذا ليس من الدين كما تعلمون وليس واردا وليس مرغبا فيه ومعلوم ضمنا أن عامة المسلمات كن يحببن أبا بكر رضي الله عنه او عمر رضي الله عنه لحب الله لهما وحب رسول الله صلى الله عليه وسلم لهما وربما يخصصنه بالدعاء والبكاء حين الوفاة دون أن نرى مثل هذا الأمر فيهم.

فاللهم علمنا أن نحبك ونحب من يحبك وحب العمل الذي يقربنا لحبك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر




الحب في الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحب في الله   الحب في الله Emptyالخميس أغسطس 26, 2010 7:12 pm

أما أن ينطلق الفتى مخبرا كل أخواته في الله أنه يحبهن في الله أو العكس فهذا ليس من الدين كما تعلمون وليس واردا وليس مرغبا فيه ومعلوم ضمنا أن عامة المسلمات كن يحببن أبا بكر رضي الله عنه او عمر رضي الله عنه لحب الله لهما وحب رسول الله صلى الله عليه وسلم لهما وربما يخصصنه بالدعاء والبكاء حين الوفاة دون أن نرى مثل هذا الأمر فيهم.



بارك الله فيك ووفقك لكل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحب في الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحب في الله
»  قصه عن الحب فى الله
» صفحة جديدة مع الله فى خير أيام الله
» معنى الحب فى الله !!!!
» الشرح الفقهي المصور ( صفة الحج ) )))***, راجعها فضيلة الشيخ عبد الله الجبرين حفظه الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ملوك حمير واقيال اليمن :: المنتدي الأسلامى :: مــنــوعــــات إســلامـيـه-
انتقل الى: