منتديات ملوك حمير واقيال اليمن
منتديات ملوك حمير واقيال اليمن
يرحب بك أجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه
{عزيزي الزائر } يتوجب عليك التسجيل
ا، ،،اهلا وسهلا بك في منتدى عودة الروح نرجو ان تكونو في تمام الصحه والعافيه،،،
نحن سعيدين بنضمامكم اليناا في هذا المنتدى الذي يتشرف في قدومكم اذا رغبت بلتسجيل سجل معـناااا}{هذا المنتدى يتطلب تفعيل الاشتراك؟؟ بعد تسجيلك في منتدانا سيتم ارسال مفتاح التشغيل الى عنوان البريد الإلكتروني (الإيميل) الذي زودتنا به. الرجاء اللجوء الى بريدك الإلكتروني للمزيد من المعلومات.
و اذا لم تتمكن من تفعيل عضويتك من ايميلك؟ انتضر قليلا حين دخول المشرفين. وسيتم تفعيلك من احد المشرفين..مع تحياتي مؤسس الموقع يمنيا انا
منتديات ملوك حمير واقيال اليمن
منتديات ملوك حمير واقيال اليمن
يرحب بك أجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه
{عزيزي الزائر } يتوجب عليك التسجيل
ا، ،،اهلا وسهلا بك في منتدى عودة الروح نرجو ان تكونو في تمام الصحه والعافيه،،،
نحن سعيدين بنضمامكم اليناا في هذا المنتدى الذي يتشرف في قدومكم اذا رغبت بلتسجيل سجل معـناااا}{هذا المنتدى يتطلب تفعيل الاشتراك؟؟ بعد تسجيلك في منتدانا سيتم ارسال مفتاح التشغيل الى عنوان البريد الإلكتروني (الإيميل) الذي زودتنا به. الرجاء اللجوء الى بريدك الإلكتروني للمزيد من المعلومات.
و اذا لم تتمكن من تفعيل عضويتك من ايميلك؟ انتضر قليلا حين دخول المشرفين. وسيتم تفعيلك من احد المشرفين..مع تحياتي مؤسس الموقع يمنيا انا
منتديات ملوك حمير واقيال اليمن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالبدايةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  العشرة المبشرون بالجنة (9&10) سعد و سعيد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
يمنيا انا
المدير العــــــــــــــــــــــــام
المدير العــــــــــــــــــــــــام
يمنيا انا


عدد المساهمات : 803
تاريخ التسجيل : 01/07/2010
العمر : 49

 العشرة المبشرون بالجنة (9&10) سعد و سعيد Empty
مُساهمةموضوع: العشرة المبشرون بالجنة (9&10) سعد و سعيد    العشرة المبشرون بالجنة (9&10) سعد و سعيد Emptyالثلاثاء نوفمبر 16, 2010 3:28 am


9 – سعد بن أبى وقاص

سعد بن أبي وقاص

أحد العشرة المبشرين بالجنة

"يا سعد : ارم فداك أبي و امي "
حديث شريف

مقدمة عنه

هو سعد بن مالك بن وهيب بن عبد مناف بن زهرة القرشي الزهري، من أوائل المسلمين،

أسلم وسنه سبع عشرة سنة، وهو أحد العشرة المبشرين بالجنة، وأحد أصحاب الشورى الستة الذين

اختارهم عمر عند وفاته، لاختيار خليفة منهم. وهو أول من أراق دما في سبيل الله، وذلك حين اعترض

المشركون سبيل المسلمين، عندما أرادوا الصلاة في أحد شعاب مكة، فضرب سعد رجلا من المشركين

بعظم جمل فشجه، فكان أول دم أريق في الإسلام. وهو أول من رمى بسهم في سبيل الله أيضا.

ودعا له رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: اللهم استجب لسعد إذا دعاك ، فكان لا يدعو إلا استجيب له.

شهد جميع الغزوات مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأبلى بلاء حسنا يوم أحد،

فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ارم فداك أبي وأمي. وروي أنه رمى يومها ألف سهم.

أمره عمر على الجيوش التي سيرها لقتال الفرس، فكان قائدا للجيش الذي هزم الفرس بالقادسية،

وهو الذي فتح مدائن ******رى، وهو الذي بنى الكوفة. ولاه عمر على العراق، وكذلك ولاه عثمان على

الكوفة. وفي زمن الفتنة اعتزل سعد الفريقين. وتوفي سعد رضي الله عنه سنة خمس وخمسين تقريبا،

ودفن بالمدينة، وكان آخر المهاجرين وفاة.

اسلامه

كان سعد -رضي الله عنه- من النفر الذين دخلوا في الاسلام أول ما علموا به فلم يسبقه الا أبوبكر و علي

وزيد و خديجة قال سعد بلغني أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يدعوا الى الاسلام مستخفيا فعلمت أن

الله أراد بي خيرا وشاء أن يخرجني بسببه من الظلمات الى النور فمضيت اليه مسرعا حتى لقيته في شعب

جياد وقد صلى العصر فأسلمت فما سبقني أحد الا أبي بكر وعلي وزيد -رضي الله عنهم- ، وكان ابن سبع

عشرة سنة كما يقول سعد -رضي الله عنه- لقد أسلمت يوم أسلمت وما فرض الله الصلوات )

ثورة أمه

يقول سعد -رضي الله عنه- : (وما سمعت أمي بخبر اسلامي حتى ثارت ثائرتها وكنت فتى بارا بها محبا

لها فأقبلت علي تقول يا سعد ما هذا الدين الذي اعتنقته فصرفك عن دين أمك و أبيك؟ والله لتدعن دينك

الجديد أو لا آكل ولا أشرب حتى أموت فيتفطر فؤادك حزنا علي ويأكلك الندم على فعلتك التي فعلت

وتعيرك الناس أبد الدهر ) فقلت : لاتفعلي يا أماه فأنا لا أدع ديني لأي شيء ) الا أن أمه اجتنبت الطعام

ومكثت أياما على ذلك فهزل جسمها وخارت قواها فلما رأها سعد قال لها يا أماه اني على شديد حبي لك

لأشد حبا لله ولرسوله ووالله لو كان ألف نفس فخرجت منك نفسا بعد نفس ما تركت ديني هذا بشيء ,

فلما رأت الجد أذعنت للأمر وأكلت وشربت على كره منها

ونزل قوله تعالى :

"ووصينا الانسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك الي المصير

وأن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا واتبع سبيل من

أناب الي ثم الي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون "

أحد المبشرين بالجنة

كان الرسول -صلى الله عليه وسلم يجلس بين نفر من أصحابه ، فرنا ببصره الى الأفق في إصغاء من

يتلقى همسا وسرا ، ثم نظر في وجوه أصحابه وقال لهم يطلع عليكم الآن رجل من أهل الجنة ,

وأخذ الصحاب يتلفتون ليروا هذا السعيد ، فإذا سعد بن أبي وقاص آت وقد سأله عبدالله بن عمرو بن

العاص أن يدله على ما يتقرب به الى الله من عبادة وعمل فقال له لا شيء أكثر مما نعمل جميعا ونعبد ،

غير أني لا أحمل لأحد من المسلمين ضغنا ولا سوءا .

الدعوة المجابة

كان سعد بن أبي وقاص إذا رمى عدوا أصابه وإذا دعا الله دعاء أجابه ، وكان الصحابة يردون ذلك لدعوة

الرسول -صلى الله عليه وسلم- له اللهم سدد رميته ، وأجب دعوته , ويروى أنه رأى رجلا يسب طلحة

وعليا والزبير فنهاه فلم ينته فقال له إذن أدعو عليك , فقال الرجل أراك تتهددني كأنك نبي !

فانصرف سعد وتوضأ وصلى ركعتين ثم رفع يديه قائلا اللهم إن كنت تعلم أن هذا الرجل قد سب أقواما

سبقت لهم منك الحسنى ، وأنه قد أسخطك سبه إياهم ، فاجعله آية وعبرة , فلم يمض غير وقت قصير حتى

خرجت من إحدى الدور ناقة نادّة لا يردها شيء ، حتى دخلت في زحام الناس ثم اقتحمت الرجل

فأخذته بين قوائمها ، ومازالت تتخبطه حتى مات

أول دم هريق في الإسلام

في بداية الدعوة ، كان أصحاب الرسول -صلى الله عليه وسلم- إذا صلوا ذهبوا في الشعاب فاستخفوا

بصلاتهم من قومهم ، فبينما سعد بن أبي وقاص في نفر من الصحابة في شعب من شعاب مكة ،

إذ ظهر عليهم نفر من المشركين وهم يصلون ، فناكروهم وعابوا عليهم ما يصنعون حتى قاتلوهم ،

فضرب سعد -رضي الله عنه- يومئذ رجلاً من المشركين بلحي بعير فشجه ( العظم الذي فيه الأسنان ) ،

فكان أول دم هريق في الإسلام

أول سهم رمي في الإسلام

بعثه الرسول -صلى الله عليه وسلم- في سرية عبيدة بن الحارث -رضي الله عنه- الى ماء بالحجاز

أسفل ثنية المرة فلقوا جمعا من قريش ولم يكن بينهم قتال ألا أن سعد قد رمى يومئذ بسهم

فكان أول سهم رمي به في الاسلام

غزوة أحد

وشارك في أحد وتفرق الناس أول الأمر عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ووقف سعد يجاهد ويقاتل

فلما رآه الرسول -صلى الله عليه وسلم- يرمي جعل يحرضه ويقول له يا سعد 0ارم فداك أبي وأمي ,

وظل سعد يفتخر بهذه الكلمة طوال حياته ويقول ما جمع الرسول -صلى الله عليه وسلم-

لأحد أبويه الا لي , وذلك حين فداه بهما .

إمارة الجيش

عندما احتدم القتال مع الفرس ، أراد أمير المؤمنين عمر أن يقود الجيش بنفسه ، ولكن رأى الصحابة أن

تولى هذه الإمارة لرجل آخر واقترح عبدالرحمن بن عوف الأسد في براثنه ، سعد بن مالك الزهري ,

وقد ولاه عمر -رضي الله عنه- امرة جيش المسلمين الذي حارب الفرس في القادسية وكتب الله النصر

للمسلمين وقتلوا الكافرين وزعيمهم رستم وعبر مع المسلمين نهر دجلة حتى وصلوا المدائن وفتحوها ،

وكان إعجازا عبور النهر بموسم فيضانه حتى أن سلمان الفارسي قد قال إن الإسلام جديد ،

ذللت والله لهم البحار ، كما ذللت لهم البر ، والذي نفس سلمان بيده ليخرجن منه أفواجا ،

كما دخلوه أفواجا ) وبالفعل أمن القائد الفذ سعد مكان وصول الجيش بالضفة الأخرى بكتيبة الأهوال

وكتيبة الخرساء ، ثم اقتحم النهر بجيشه ولم يخسر جنديا واحدا في مشهد رائع ، ونجاح باهر

ودخل سعد بن أبي وقاص ايوان ******رى وصلى فيه ثماني ركعات صلاة الفتح شكرا لله على نصرهم

إمارة العراق

ولاه عمر -رضي الله عنهما- إمارة العراق ، فراح سعد يبني ويعمر في الكوفة ، وذات يوم اشتكاه أهل

الكوفة لأمير المؤمنين فقالوا إن سعدا لا يحسن يصلي , ويضحك سعدا قائلا والله إني لأصلي بهم صلاة رسول الله ، أطيل في الركعتين الأوليين وأقصر في الآخرين ,

واستدعاه عمر الى المدينة فلبى مسرعا ، وحين أراد أن يعيده الى الكوفة ضحك سعدا قائلا

أتأمرني أن أعود إلى قوم يزعمون أني لا أحسن الصلاة ؟!) ويؤثر البقاء في المدينة

الستة أصحاب الشورى

و عندما حضرت عمر -رضي الله عنه- الوفاة بعد أن طعنه المجوسي جعل الأمر من بعده الى الستة الذين

مات النبي -صلى الله عليه وسلم- وهو عنهم راض و أحدهم سعد بن أبي وقاص ،

وقال عمر إن وليها سعد فذاك ، وإن وليها غيره فليستعن بسعد .

سعد والفتنة

اعتزل سعد الفتنة وأمر أهله وأولاده ألا ينقلوا له أخبارها ، وذات يوم ذهب إليه ابن أخيه هاشم بن عتبة بن

أبي وقاص ويقول له يا عم ، ها هنا مائة ألف سيف يرونك أحق الناس بهذا الأمر ) فيجيبه سعد أريد من

مائة ألف سيف ، سيفا واحدا ، إذا ضربت به المؤمن لم يصنع شيئا ، وإذا ضربت به الكافر قطع ,

فتركه ابن أخيه بسلام وحين انتهى الأمر لمعاوية سأل سعدا مالك لم تقاتل معنا ؟ فأجابه إني مررت بريح

مظلمة فقلت : أخ أخ وأنخت راحلتي حتى انجلت عني , فقال معاوية ليس في كتاب الله أخ أخ ولكن

قال الله تعالى وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا ، فأصلحوا بينهما ، (فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا

التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله) وأنت لم تكن مع الباغية على العادلة ، ولا مع العادلة مع الباغية ,

فأجاب سعد قائلا ما كنت لأقاتل رجلا -يعني علي بن أبي طالب- قال له الرسول : أنت مني بمنزلة

هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي .

وفاته

وعمر سعد بن أبي وقاص -رضي الله عنه- كثيرا وأفاء الله عليه من المال الخير الكثير لكنه حين أدركته

الوفاة دعا بجبة من صوف بالية وقال : ( كفنوني بها فاني لقيت بها المشركين يوم بدر واني أريد أن ألقى

بها الله عز وجل أيضا ) وكان رأسه بحجر ابنه الباكي فقال له ما يبكيك يا بني ؟ إن الله لا يعذبني أبدا ،

وإني من أهل الجنة ) فقد كان إيمانه بصدق بشارة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كبيرا وكانت وفاته

سنة خمس وخمسين من الهجرة النبوية وكان آخر المهاجرين وفاة ، ودفن في البقيع

***************************************************************************************

10 - سعيد بن زيد القرشي

سعيد بن زيد بن عمرو بن نُفَيْل العدوي القرشي ، أبو الأعور ، من خيار الصحابة ابن عم عمر بن

الخطاب وزوج أخته ، ولد بمكة عام ( 22 قبل الهجرة ) وهاجر الى المدينـة ، شهد المشاهد كلها إلا بدرا

لقيامه مع طلحة بتجسس خبر العير ، وهو أحد العشرة المبشرين بالجنة ، كان من السابقين الى الإسلام هو

وزوجته أم جميل ( فاطمة بنت الخطـاب ) والده وأبوه -رضي الله عنه- ( زيـد بن عمرو ) اعتزل

الجاهليـة وحالاتها ووحّـد اللـه تعالى بغيـر واسطـة حنيفيـاً ، وقد سأل سعيـد بن زيـد الرسول -صلى الله

عليه وسلم- فقال : يا رسـول الله ، إن أبـي زيـد بن عمرو بن نفيل كان كما رأيت وكما بَلَغَك ، ولو أدركك

آمن بـك ، فاستغفر له ؟) قال : نعم ، واستغفر له وقال : إنه يجيءَ يوم القيامة أمّةً وحدَهُ ، المبشرين

بالجنة روي عن سعيد بن زيد أنه قال : قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : عشرة من قريش في الجنة

، أبو بكر ، وعمر ، وعثمان ، وعليّ ، وطلحة ، والزبير ، وعبد الرحمن بن عوف ، وسعد بن مالك ( بن

أبي وقاص ) ، وسعيد بن زيد بن عمرو بن نُفَيل ، و أبو عبيدة بن الجراح رضي الله عنهم أجمعين .

الدعوة المجابة كان -رضي الله عنه- مُجاب الدعوة ، وقصته مشهورة مع أروى بنت أوس ، فقد شكته الى

مروان بن الحكم ، وادَّعت عليه أنّه غصب شيئاً من دارها ، فقال : اللهم إن كانت كاذبة فاعْمِ بصرها ،

واقتلها في دارها ، فعميت ثم تردّت في بئر دارها ، فكانت منيّتُها الولاية كان سعيد بن زيد موصوفاً

بالزهد محترماً عند الوُلاة ، ولمّا فتح أبو عبيدة بن الجراح دمشق ولاّه إيّاها ، ثم نهض مع مَنْ معه للجهاد ،

فكتب إليه سعيد : أما بعد ، فإني ما كنت لأُوثرَك وأصحابك بالجهاد على نفسي وعلى ما يُدْنيني من

مرضاة ربّي ، وإذا جاءك كتابي فابعث إلى عملِكَ مَنْ هو أرغب إليه مني ، فإني قادم عليك وشيكاً إن شاء الله

والسلام .

البيعة

كتب معاوية إلى مروان بالمدينة يبايع لإبنه يزيد ، فقال رجل من أهل الشام لمروان :

( ما يحبسُك ؟) قال مروان : حتى يجيء سعيد بن زيد يبايع ، فإنه سيـد أهل البلد ، إذا بايع بايع الناس ،

قال : أفلا أذهب فآتيك به ؟ وجاء الشامـي وسعيد مع أُبيّ في الدار ، قال : انطلق فبايع ،

قال : انطلق فسأجيء فأبايع ، فقال : لتنطلقنَّ أو لأضربنّ عنقك ، قال : تضرب عنقي ؟ فوالله إنك

لتدعوني إلى قوم وأنا قاتلتهم على الإسلام ، فرجع إلى مروان فأخبره ، فقال له مروان : اسكت .

وماتت أم المؤمنين ( أظنّها زينب ) فأوصت أن يصلي عليها سعيد بن زيد ، فقال الشامي لمروان :

( ما يحبسُك أن تصلي على أم المؤمنيـن ؟) قال مروان : أنتظر الذي أردت أن تضرب عنقـه ،

فإنها أوصت أن يُصلي عليها ، فقال الشامي : أستغفر الله .

وفاته

توفي بالمدينة سنة ( 51 هـ ) ودخل قبره سعد بن أبي الوقاص وعبد الله بن عمر -رضي الله عنهم أجمعين-

نتمنى من الله الإفادة للجميع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العشرة المبشرون بالجنة (9&10) سعد و سعيد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ملوك حمير واقيال اليمن :: المنتدى الثقافى :: منتدى شخصيات عالمية-
انتقل الى: